اتفق مسؤولون بارزون من اليابان والولايات المتحدة وكوريا الجنوبية على تصعيد الضغط على كوريا الشمالية، في إطار تمسكهم بهدفهم المتمثل في إقناع الدولة الشيوعية بالتخلي عن أسلحتها النووية.
يأتي تعهدهم اليوم الخميس، في طوكيو بعد يومين من وصف مدير الاستخبارات الوطنية الأميركية جيمس كلابر علنا، أن الهدف هو "قضية خاسرة" وقال إن الأمل الأفضل هو الحد من قدرتها عوضا عن ذلك.
وأوضح لقاء نواب وزراء الخارجية في طوكيو، الخميس، أن كوريا الشمالية تشكل الآن مستوى جديدا من الخطر ويتطلب الأمر ضغطا دوليا واسعا وعقوبات أكثر شدة.