اجتمع الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند الأربعاء في باريس، مع ممثلي الأديان المختلفة، على خلفية مقتل راهب خلال الاعتداء على كنيسة في مدينة سان إتيان لو روفراي شمالي البلاد. وكان تنظيم "داعش" أعلن، أمس، مسؤوليته عن عملية احتجاز الرهائن، التي جرت صباحًا داخل كنيسة بمدينة "سان إتيان لو روفراي"، شمالي فرنسا، وأسفرت عن مقتل راهب، وإصابة شخصين آخرين بجروح، أحدهما في حالة حرجة، حسب حصيلة أولية للشرطة الفرنسية.