فتح الرئيس الاميركي دونالد ترامب السبت المجال مجددًا أمام نشر وثيقة سرّية اعدها الديموقراطيون وتسببت بجدل سياسي حاد في الولايات المتحدة، بعد رفضه نشرها بحجة “مخاوف على الأمن القومي” بحسب فرانس برس. والوثيقة موضوع الجدل هي مذكرة تدحض اتهامات لمكتب التحقيقات الفدرالي (اف بي آي)، ولوزارة العدل الأميركية على خلفية التحقيق في التدخل الروسي بانتخابات الرئاسة الاميركية.