مع بلوغ طفلك عمر “السنتين”، تصبح بعض الأمور البسيطة التي تقومين بها بتلقائية مصدراً لإزعاجه وقد يدخل بسببها نوبات غضب، حيث أنه في هذه المواقف على الرغم من حدة ردود أفعال طفلك لكنها تبقى طريفة جدا وقد ترسم الابتسامة على وجهك.
وينبغي على الأم، أن تحاول أن لا تؤنّبه على ردود أفعاله وتذكره بأن المرحلة التي يمر بها تجعله يتصرف ويغضب على هذه الأمور البسيطة جدا، ومن جهته، فإن قد نشرت بعض الأحداث التي أجمعت الأمهات على انها تسبب لأطفالهن نوبات من الغضب، حيث أن حالات الغضب والاستياء هذه قد تحدث عندما:
• تقدمين له العصير في كأس لا يحب لونه.
• تحاولين مساعدته في ربط حذاءه.
• تقدمين مساعدتك لإغلاق سحّاب معطفه.
• إعلانك أن وقت الاستحمام قد حان.