كشفت الأبحاث الأولية فاعلية العلاج بالإبر الصينية في تخفيف حدة “حمى القش”، برغم حداثة الاتجاه لاستخدامها في علاج هذا المرض.
وأجريت الأبحاث على أكثر من 422 مريضا يعانون من حساسية ضد حبوب اللقاح والحشائش وحمى القش، تم تقسيمهم إلى مجموعتين خضع أفراد الأولى لجلسات الوخز بالإبر الصينية في حين تلقت المجموعة الثانية العلاجات التقليدية.
وأشارت المتابعة إلى فاعلية الإبر الصينية في تخفيف حدة نوبات حمى القش ، بالإضافة إلى تخفيض جرعات العقاقير الطبية التي يتلقاها المريض، مقارنة بالأشخاص الذين لم يتلقوا العلاج بالإبر.