قالت منظمة الهجرة الدولية، إنه مع استمرار استقرار الوضع الأمني في ليبيا، لم يتم الإبلاغ عن أي نزوح جماعي جديد في احدث تقرير عن المشردين داخلياً والعائدين، في حين استمر عدد الأسر النازحة سابقا والعائدين إلى مواطنها الأصلية.
وأضافت بيان للمنظمة أنه يمكن للعائلات العائدة أن تواجه انعدام الأمن أو التماسك الاجتماعي في مكانها الأصلي، والبنية التحتية المتضررة، وعدم توافر الخدمات الاساسية، والمنازل المدمرة بسبب الصراع المسلح وغير صالحة للسكن.
واختتمت منظمة الهجرة الدولية، قائلةً: " يبقى الضرر الذي لحق بالبنية التحتية العامة والإسكان العقبات الرئيسية التي تمنع عودة معظم الأسر النازحة في ليبيا .