أكد رئيس اللجنة الاستشارية للعلاج ” هاشم المهدي بالخير” أن “عدداً كبيراً” من ملفات المواطنين المتقدمين للعلاج بمختلف مدن ليبيا؛ “قد صُنفت” حسب توفر العلاج بالداخل أو الخارج؛ تمهيداً للبدء في إجراءات علاجهم. وأشار “بالخير” إلى اجتماعٍ للجنة عُقد يوم الأحد الماضي؛ من أجل إعداد قائمة نمطية للعلاج؛ يُحدد بموجبها أنواع الأمراض التي يمكن علاجها بالداخل والأخرى التي تتطلب علاجاً بالخارج. ويذكر أن اللجنة الاستشارية للعلاج شُكلت بقرار من السيد وزير الصحة المفوض رقم (183) لسنة 2017 للنظر في الحالات المرضية المحالة إليها من اللجان الفرعية بالمستشفيات لتحديد إمكانية علاجها بالداخل أو الخارج.