أظهرت أبحاث حديثة أن الشطة قد تكون علاجاً هاماً لعلاج الصداع مستقبلاً.
حيث وجد الباحثون تشابهاً كبيراً بين ما يحدث في المخ حينما يصاب الإنسان بالصداع النصفي وبين التفاعل الذي يحدث في الجلد عند فرك زيت الفلفل الحار عليه.
ويعكف الباحثون الآن على إجراء المزيد من الأبحاث لتطوير أدوية الصداع النصفي.
ووجد الباحثون أن زيت الفلفل (الكابسسين) حينما يلامس الجلد فإنه يدفع الجلد إلى إفراز أحد أنواع البيبتيدات المسمى بالكالسيتونين (CGRP) وهو الأمر الذي يؤدي إلى زيادة تدفق الدم إلى المنطقة المصابة.