حذرت الولايات المتحدة الأمريكية مواطنيها من السفر إلى إثيوبيا بسبب النزاع المسلح والاضطرابات الأهلية وانقطاع الاتصالات والجريمة واحتمال وقوع إرهاب واختطاف في المناطق الحدودية، وسط استمرار أعمال العنف في إقليم تيجراي.
وجاء في تحذير محدث من السفر إلى البلاد أن "السفر إلى إثيوبيا غير آمن في الوقت الحالي بسبب النزاع المسلح الدائر هناك . وقد تقع حوادث الاضطرابات المدنية والعنف العرقي دون سابق إنذار" . مضيفا أنه من المحتمل حدوث مزيد من التصعيد.حسب وكالة الأنباء الألمانية.
ودعت السفارة الأمريكية في أديس أبابا أيضا المواطنين الأمريكيين في إثيوبيا إلى الاستعداد لمغادرة البلاد وسط تصاعد الصراع بين الحكومة ومقاتلي تيجراي.
كما فرضت السفارة قيودا على مغادرة موظفيها العاصمة أديس أبابا.